2010-5-20
عندما تسلم المرأة نفسها للشيطان فانه يسيطر علي رأسها ويعزف علي أوتار أنوثتها ويدغدغ مشاعر الرغبة في اعماقها فتفقد عقلها وتتجه إلي عالم الحرام تقدم مفاتنها علي مائدة الذئاب لتنهش جسدها سواء لاشباع رغباتها أو سعيًا وراء المال وكل منها يقودها إلي الزنزانة .
اشتهرت "مديحة" بين زميلاتها في السوق بعلاقاتها المتعددة مع الرجال. وكانت هي تتباهي بأن رجالاً كثيرين يطلبون رضاها. ويطاردونها بعبارات الغزل كلما رأوها. وانها تشاغلهم جميعاً دون ان تفرط في شرفها مع أي منهم.
أطلق عليها زميلاتها "طماطم" لاعتيادها بيع الطماطم في السوق. لكن عندما بحثت عن زوج لتعيش كأي امرأة حالت سمعتها السيئة دون تحقيق ذلك. واضطرت الي الموافقة علي الزواج من أحد الباعة المتجولين. وسط دهشة من الجميع. فلم يكن العريس ذا مال أو نسب أو حتي قوة ليحميها من العيون التي تلاحقها.
وبحسب صحيفة "المساء" لم يمض علي الزواج عام حتي حدث ما كان متوقعاً. عادت "طماطم" الي سيرتها الاولي هذه المرة كان الناس يرددون انها تعمل في "الحرام" ومنهم من أكد انه شاهدها ليلاً في احدي السيارات الفارهة. ومنهم من أقسم انه شاهدها أثناء خروجها من احد المنازل برفقة مجموعة من الشباب.
ولم يكن كلام الناس مجرد شائعات. فأغلبه كان صدقاً. فقد استغلت "طماطم" ضعف شخصية زوجها واقامت علاقة مع احد القوادين وبعد ان تأكد انها تجرعت الحرام ولم تعد تخشاه. اصطحبها الي شقة مجموعة من أصدقائه وقدمها لهم. وتناوبوا الاعتداء عليها ولم تفلح محاولاتها للفرار منهم وفي نهاية السهرة استسلمت للأمر الواقع وقبضت اجرة الليلة من عشيقها القواد.
وتكرر الأمر عدة مرات دون رفض منها لكنها رأت ان القواد يقتسمها في أجرتها دون أي جهد منه فقررت العمل بمفردها والاعتماد علي نفسها وقادتها جولاتها اليومية الي احدي شبكات الآداب فانضمت اليهم وهجرت زوجها تماماً واختفت من بلدتها وأقامت مع عضوات الشبكة في شقة تمتلكها زعيمتهم وظلت تمارس عملها فيها شهوراً حتي سقطت متلبسة بممارسة الفحشاء ومعها بقية عضوات الشبكة .
محيط
عندما تسلم المرأة نفسها للشيطان فانه يسيطر علي رأسها ويعزف علي أوتار أنوثتها ويدغدغ مشاعر الرغبة في اعماقها فتفقد عقلها وتتجه إلي عالم الحرام تقدم مفاتنها علي مائدة الذئاب لتنهش جسدها سواء لاشباع رغباتها أو سعيًا وراء المال وكل منها يقودها إلي الزنزانة .
اشتهرت "مديحة" بين زميلاتها في السوق بعلاقاتها المتعددة مع الرجال. وكانت هي تتباهي بأن رجالاً كثيرين يطلبون رضاها. ويطاردونها بعبارات الغزل كلما رأوها. وانها تشاغلهم جميعاً دون ان تفرط في شرفها مع أي منهم.
أطلق عليها زميلاتها "طماطم" لاعتيادها بيع الطماطم في السوق. لكن عندما بحثت عن زوج لتعيش كأي امرأة حالت سمعتها السيئة دون تحقيق ذلك. واضطرت الي الموافقة علي الزواج من أحد الباعة المتجولين. وسط دهشة من الجميع. فلم يكن العريس ذا مال أو نسب أو حتي قوة ليحميها من العيون التي تلاحقها.
وبحسب صحيفة "المساء" لم يمض علي الزواج عام حتي حدث ما كان متوقعاً. عادت "طماطم" الي سيرتها الاولي هذه المرة كان الناس يرددون انها تعمل في "الحرام" ومنهم من أكد انه شاهدها ليلاً في احدي السيارات الفارهة. ومنهم من أقسم انه شاهدها أثناء خروجها من احد المنازل برفقة مجموعة من الشباب.
ولم يكن كلام الناس مجرد شائعات. فأغلبه كان صدقاً. فقد استغلت "طماطم" ضعف شخصية زوجها واقامت علاقة مع احد القوادين وبعد ان تأكد انها تجرعت الحرام ولم تعد تخشاه. اصطحبها الي شقة مجموعة من أصدقائه وقدمها لهم. وتناوبوا الاعتداء عليها ولم تفلح محاولاتها للفرار منهم وفي نهاية السهرة استسلمت للأمر الواقع وقبضت اجرة الليلة من عشيقها القواد.
وتكرر الأمر عدة مرات دون رفض منها لكنها رأت ان القواد يقتسمها في أجرتها دون أي جهد منه فقررت العمل بمفردها والاعتماد علي نفسها وقادتها جولاتها اليومية الي احدي شبكات الآداب فانضمت اليهم وهجرت زوجها تماماً واختفت من بلدتها وأقامت مع عضوات الشبكة في شقة تمتلكها زعيمتهم وظلت تمارس عملها فيها شهوراً حتي سقطت متلبسة بممارسة الفحشاء ومعها بقية عضوات الشبكة .
محيط