تسببت رسالة "جوال "غرامية في فراق زوجين قبل ان يتما شهر العسل أرسلت من قبل فتاة كانت ترتبط بالزوج بعلاقة غير شرعية قبل عدة أشهر ، أطلعت عليها "العروس" بجوال زوجها بمحظ الصدفة .
وتعود التفاصيل الى أن "العروس " طلبت من زوجها أن يطلعها على رسائل التهاني التى وصلت له بدعوى أنها تريد أخذ رساله منها لتقوم بإعادة ارسالها لأحدى صديقتها التى دخلت عش الزوجيه حديثا بالمدينة المنورة ،وما كان من الزوج الا ان ناولها "جهازه المحمول" على الفور وبدون تردد ، فقامت الزوجه وقرأت جميع الرسائل لتجد بصندوق الحفظ رسالة غرامية من فتاة تدعى "نهى": تقول : "أحضر بسرعة فإنا انتظرك على نار ياحبيبي " ، فبادرت الزوجة زوجها بسؤاله عن صاحبة الرقم ، فلم يجد سبيل أمام الحاح الزوجه "العروس" لمعرفة الحقيقة الا الاعتراف بعلاقته القديمة والتى انتهت منذ بضعة أشهر من زواجه ، الا ان العروس رفضت البقاء معه كونه مخادع ولا تضمن أحترامه لحياتهما الزوجية مستقبلاً ،وطالبته بالانفصال فوراً.
الزوج لم يكن بوسعه عمل اي شيء أمام تعنت الزوجه برغم من محاولة والداها وشقيقها الأكبر بحل المشكلة التى نشبت بينهما سريعاً ، الا أنها أصرت على الطلاق أو الذهاب الى المحكمة وهددت الزوج بفضحه على مواقع الانترنت في حالة عدم تحقيق رغبتها بالانقصال ،فلم يكن أمام الزوج الا رمى يمين الطلاق عليها بعد أن عجز عن اقناعها في الاستمرار معه والتراجع عن موقفها
وتعود التفاصيل الى أن "العروس " طلبت من زوجها أن يطلعها على رسائل التهاني التى وصلت له بدعوى أنها تريد أخذ رساله منها لتقوم بإعادة ارسالها لأحدى صديقتها التى دخلت عش الزوجيه حديثا بالمدينة المنورة ،وما كان من الزوج الا ان ناولها "جهازه المحمول" على الفور وبدون تردد ، فقامت الزوجه وقرأت جميع الرسائل لتجد بصندوق الحفظ رسالة غرامية من فتاة تدعى "نهى": تقول : "أحضر بسرعة فإنا انتظرك على نار ياحبيبي " ، فبادرت الزوجة زوجها بسؤاله عن صاحبة الرقم ، فلم يجد سبيل أمام الحاح الزوجه "العروس" لمعرفة الحقيقة الا الاعتراف بعلاقته القديمة والتى انتهت منذ بضعة أشهر من زواجه ، الا ان العروس رفضت البقاء معه كونه مخادع ولا تضمن أحترامه لحياتهما الزوجية مستقبلاً ،وطالبته بالانفصال فوراً.
الزوج لم يكن بوسعه عمل اي شيء أمام تعنت الزوجه برغم من محاولة والداها وشقيقها الأكبر بحل المشكلة التى نشبت بينهما سريعاً ، الا أنها أصرت على الطلاق أو الذهاب الى المحكمة وهددت الزوج بفضحه على مواقع الانترنت في حالة عدم تحقيق رغبتها بالانقصال ،فلم يكن أمام الزوج الا رمى يمين الطلاق عليها بعد أن عجز عن اقناعها في الاستمرار معه والتراجع عن موقفها