في حقيقة علمية والتكوين الانساني حتى ان هذه الفطرة ذكرت في القرآن وفي الأحاديث الشريفة
قال تعالى (زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والانعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب).
جبل الرجال على حب النساء ... وجبلت النساء على حب الذهب والفضة ....
حيث توصل العلماء من العرب والغرب في دراسة على مستوى البشر واهتماماتهم في الحياة الدنيا ....وجدوا ان الرجال يميلوا كثيرا للاهتمام بالنساء وانها اعضم شهوة يهواها الرجل ... بينما النساء عكس ذلك تماما فقد يكون الرجل آخر هتماماتها (أحيانا) حيث ان كثير من النساء تهوى الذهب والمجوهرات خير من ان تمتلك رجل ...وهذه الدراسة جاءت متباينة .... في حين ان الرجل عبر بانه قد يدفع بكل ثروته للحصول على المرأة التي يحبها بينما النساء ... قد تستغني عن الرجل في حال لو حصلت على ملاذها من الاشياء الثمينة ... حيث قيل في المثل (يختبر الرجل بالمرأة وتختبر المرأة بالذهب ويختبر الذهب بالنار)
وذكر علماء التفسير السبب في ان الله سبحانه وتعالى حين زين الجنة في اعين الرجال دائما ياتي بذكر (الحور العين ) وهو اعضم ملاذ ونعيم الجنة للرجال... بينما النساء اعضم نعيم لهن الحلي والذهب والحرير وزين ذلك لهن... حتى كلن يسعى ويجتهد في الطاعة بما تمليه عليه هذه الحوافز والرغبات التي يرديها
قد تجد فروقات بين الرجال والنساء ... في الميول والطباع ... قد تكون المرأة اكثر ولاءا واخلاصا لحب الرجل وقد يكون الرجل والعكس ... لكن القاعدة الشهيرة او المقولة التي تقول بان النساء اكثر ولاءا للحب ... ليست صحيحة ... حيث ان الرجل اكثر حبا للمرأة من حبها له ... ومايثبت ذلك طبيعة الرجل في البحث والسعي وراءها وجرت العادة بان يكون هو المبادر في طلب حواء وايضا ومايقدمه ويدفعه من مهر يؤدى للزواج و في شقائه وكده لاجلها .... حيث ان المرأة تستطيع (احيانا) ان تعيش من غير رجل وهناك الكثير منهن عشن العزوبية من غير ان يكون في حياتهن (رجل واحد)... بينما الرجل دليل حبه للمرأة .. تعدده للزوجات ونادرا ان تجد رجلا عاش وحيدا دون ان تكون له على القل علاقة (بامرأة)
وهناك مثلث هرمي لكل من آدم وحواء يبين اولوياتهم في الحياة ... وبين هرم آدم تباين حيث ان 70% آدم يضع حواء اولى أولوياته ... ثم تأتي سيارته الفاخرة التي هي تعادل زينة الخيول التي ذكرت في القرآن ...بينما 30%من آدم سيارته ضمن قائمة اولوياته ثم تاتي حواء لاحقا
في المقابل هرم حواء اثبت ثباته على مدار عدة قرون ... حيث 90% من حواء اولى اولوياتها الزينة وماتقتنيه من اشياء ثمينة حيث اكثر مايستهوي حواء التسوق والموضة والأناقة والبحث وراء كل جديد ... ثم ياتي آدم في النهاية
في النهاية نسأل سؤال
ترى من يحب أكثر آدم أم حواء؟
قال تعالى (زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والانعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب).
جبل الرجال على حب النساء ... وجبلت النساء على حب الذهب والفضة ....
حيث توصل العلماء من العرب والغرب في دراسة على مستوى البشر واهتماماتهم في الحياة الدنيا ....وجدوا ان الرجال يميلوا كثيرا للاهتمام بالنساء وانها اعضم شهوة يهواها الرجل ... بينما النساء عكس ذلك تماما فقد يكون الرجل آخر هتماماتها (أحيانا) حيث ان كثير من النساء تهوى الذهب والمجوهرات خير من ان تمتلك رجل ...وهذه الدراسة جاءت متباينة .... في حين ان الرجل عبر بانه قد يدفع بكل ثروته للحصول على المرأة التي يحبها بينما النساء ... قد تستغني عن الرجل في حال لو حصلت على ملاذها من الاشياء الثمينة ... حيث قيل في المثل (يختبر الرجل بالمرأة وتختبر المرأة بالذهب ويختبر الذهب بالنار)
وذكر علماء التفسير السبب في ان الله سبحانه وتعالى حين زين الجنة في اعين الرجال دائما ياتي بذكر (الحور العين ) وهو اعضم ملاذ ونعيم الجنة للرجال... بينما النساء اعضم نعيم لهن الحلي والذهب والحرير وزين ذلك لهن... حتى كلن يسعى ويجتهد في الطاعة بما تمليه عليه هذه الحوافز والرغبات التي يرديها
قد تجد فروقات بين الرجال والنساء ... في الميول والطباع ... قد تكون المرأة اكثر ولاءا واخلاصا لحب الرجل وقد يكون الرجل والعكس ... لكن القاعدة الشهيرة او المقولة التي تقول بان النساء اكثر ولاءا للحب ... ليست صحيحة ... حيث ان الرجل اكثر حبا للمرأة من حبها له ... ومايثبت ذلك طبيعة الرجل في البحث والسعي وراءها وجرت العادة بان يكون هو المبادر في طلب حواء وايضا ومايقدمه ويدفعه من مهر يؤدى للزواج و في شقائه وكده لاجلها .... حيث ان المرأة تستطيع (احيانا) ان تعيش من غير رجل وهناك الكثير منهن عشن العزوبية من غير ان يكون في حياتهن (رجل واحد)... بينما الرجل دليل حبه للمرأة .. تعدده للزوجات ونادرا ان تجد رجلا عاش وحيدا دون ان تكون له على القل علاقة (بامرأة)
وهناك مثلث هرمي لكل من آدم وحواء يبين اولوياتهم في الحياة ... وبين هرم آدم تباين حيث ان 70% آدم يضع حواء اولى أولوياته ... ثم تأتي سيارته الفاخرة التي هي تعادل زينة الخيول التي ذكرت في القرآن ...بينما 30%من آدم سيارته ضمن قائمة اولوياته ثم تاتي حواء لاحقا
في المقابل هرم حواء اثبت ثباته على مدار عدة قرون ... حيث 90% من حواء اولى اولوياتها الزينة وماتقتنيه من اشياء ثمينة حيث اكثر مايستهوي حواء التسوق والموضة والأناقة والبحث وراء كل جديد ... ثم ياتي آدم في النهاية
في النهاية نسأل سؤال
ترى من يحب أكثر آدم أم حواء؟