لاحظ أطباء الأطفال الأمريكيين ظهور الأنوثة المبكرة على الفتيات خلال قرن من الزمان وتقدمها من سن 17 عاماً إلى سن 12 عاماً،
مما أقلق الأطباء وجعلهم يجرون أبحاثهم على عينة من الفتيات تصل إلى 1200 ممن تتراوح أعمارهن ما بين ست سنوات وثماني سنوات.
وقد بينت الأبحاث ظهور أعراض الأنوثة المبكرة على 30 % منهن، وذكر الأطباء أن هذه الأنوثة المبكرة بسبب ثلاث جزئيات كيماوية تدخل في إنتاج البلاستيك ومنتجات التجميل كطلاء الأظافر والشامبو والعطور التي تؤثر على الهرمونات لدى الفتيات في السن المبكر.
وأوضح الأطباء أن هذه الاضطرابات في الغدد الصماء ترتبط بمشاكل صحية مستقبلاً وتساعد على زيادة البدانة.
مما أقلق الأطباء وجعلهم يجرون أبحاثهم على عينة من الفتيات تصل إلى 1200 ممن تتراوح أعمارهن ما بين ست سنوات وثماني سنوات.
وقد بينت الأبحاث ظهور أعراض الأنوثة المبكرة على 30 % منهن، وذكر الأطباء أن هذه الأنوثة المبكرة بسبب ثلاث جزئيات كيماوية تدخل في إنتاج البلاستيك ومنتجات التجميل كطلاء الأظافر والشامبو والعطور التي تؤثر على الهرمونات لدى الفتيات في السن المبكر.
وأوضح الأطباء أن هذه الاضطرابات في الغدد الصماء ترتبط بمشاكل صحية مستقبلاً وتساعد على زيادة البدانة.